الصحة النفسية  و العقلية‎

الصحة النفسية و العقلية‎

  • Latest Version
  • kebapps

Answers to some of the most common questions: Mental illness? Depression and mental anxiety?

About this app

هل لتساقط الشعر أسباب نفسية؟
ما العلاقة بين الضغط النفسي وسقوط الشعر؟ هل يؤثر التوتر على صحة شعرك؟ وهل هذا التأثير يكون دائما؟ وما الطرق التي يمكن اعتمادها لتحفيز نمو الشعر من جديد؟
لكن، إذا كان فقدان الشعر مرتبط بضغط نفسي، فإن بصيلات الشعر لا تتضرر بشكل دائم؛ هذا يعني أن التوازن النفسي والعناية الجيدة بصحتك يؤدي إلى عودة الشعر إلى معدل نموه الطبيعي.
وحسب مايوكلينيك فإن هناك 3 حالات يكون فيها تساقط الشعر مرتبط بالضغط النفسي :

اختلال توازن الغدد الصماء.
التعرض للسموم.
نقص المغذيات.
أمراض المناعة الذاتية، حيث يتطور تساقط الشعر عندما يهاجم الجهاز المناعي بصيلات الشعر.
3. هوس نتف الشعر Trichotillomania
ينتج هوس نتف الشعر عن اضطراب في عدم السيطرة على الاندفاعات الشخصية، وينطوي على الرغبة في سحب الشعر من فروة الرأس أو من أجزاء أخرى في الجسم.

يمكن أن يكون التوتر ناجمًا عن حالات تشمل النزاع العائلي، أو الإساءة، أو وفاة صديق أو أحد أفراد العائلة، ويتم اللجوء إلى هذا الهوس كوسيلة للتخفيف من التوتر أو المشاعر السلبية.

طرق الحد من تساقط الشعر:
يمكن اعتماد مجموعة من التوصيات للحد من تساقط الشعر وتشجيع نموه من جديد، من ذلك:

1. تجنب التوتر
يمكن أن يساعد التحكم في مستويات التوتر في الحد من تساقط الشعر، من خلال تجربة تقنيات مختلفة، من أهمها:

ممارسة الرياضة، أو المشي أو الرقص.
الانشغال ببعض الهوايات الممتعة.
كتابة المشاعر للتعبير عن الأمور المسببة للضغوط النفسية.
التنفس والتأمل للتخفيف من حدة التوتر.
2. اتباع نظام غذائي صحي
للحفاظ على صحة الشعر، من المهم إدراج الفيتامينات الأساسية المساعدة على نمو الشعر في النظام الغذائي، هل يمكننا أن نتأقلم مع التوتر؟
يسبب التوتر العديد من المشاكل الصحية والنفسية إذا تم التأخر في التعامل معه. ما هي العوامل المسببة للتوتر؟ وما هي مضاعفاته؟ وما هي طرق التخفيف من حدته؟

يعتبر التوتر اكتشافا حديثا إلى حد ما؛ حيث كان أول تشخيص وتوثيق له أواخر سنة 1950 من قبل أخصائي الغدد الصماء هانز سيلي (Hans Selye)، وقد أدت هذه الاكتشافات إلى إجراء دراسات وأبحاث ساعدت الملايين على التعامل مع التوتر، منها الطرق التي يمكن للإنسان اتباعها بنفسه، ومنها بعض الطرق الأخرى التي تتم عبر مساعدة طبية.

يحدث التوتر حين يواجه الشخص تهديدا أو تحديا كبيرا، والسبب في ذلك صعوبة التعامل مع الأحداث والمتغيرات؛ مما يؤدي إلى ارتفاع في عمل المواد الكيميائية والهرمونات في الجسم.

العوامل المسببة للتوتر:
تتأثر ردود أفعال الأشخاص خلال المواقف بعوامل، مثل:
الموسيقى
للموسيقى الهادئة تأثير إيجابي على الدماغ والجسم؛ حيث يمكنها المساهمة في خفض ضغط الدم، والحد من الكورتيزول، وهو هرمون مرتبط بالإجهاد.

إذا كنت تشعر بالتوتر، حاول أخذ قسط من الراحة والاستماع إلى موسيقى هادئة، أو الاستماع إلى أصوات الطبيعة.

التحدث إلى شخص مقرب
العلاقات الجيدة مع الأصدقاء والأقارب مهمة لتبني نمط حياة صحي. عندما تشعر بتوتر، خذ قسطًا من الراحة واتصل بصديق لك وتحدث معه عن مشاكلك.

اضحك دائما
يعمل الضحك على إفراز هرمون السعادة (الإندورفين) الذي يحسن المزاج ويقلل مستوى الهرمونات المسببة للتوتر، كالكورتيزول الذي يرفع مستوى السكريات في مجرى الدم، والأدرينالين الذي يزيد من معدل ضربات القلب، ويرفع ضغط الدم.
ممارسة الرياضة
لا تعني ممارسة الرياضة بالضرورة تمارين المقاومة ورفع الأثقال أو التدريب لسباق الماراثون، يمكن أن يوفر المشي أو التمدد خلال استراحة العمل التقليل من التوتر والإجهاد.

النوم بشكل أفضل
يمكن للتوتر أن يتسبب في مشاكل في النوم؛ لأن قلة النوم من الأسباب المباشرة للتوتر التي تؤثر على الجسم والدماغ، يمكنك لتحسين فترات نومك:

إطفاء التلفاز أو الهاتف قبل موعد نومك.
إطفاء الأضواء.
امنح نفسك وقتا للاسترخاء قبل النوم.
اختيار محيط إيجابي
يساعد الابتعاد عن الناس الذين يسببون توترا للشخص في حفظ النفس من كل تأثير سلبي، مقابل إحاطتها بجو إيجابي يجنب الشخص من الضغط والتوتر.

اليقظة
يشكل الذهن جزءا كبيرا من الأساليب التأملية التي تحفظ الصحة العقلية، والتي اكتسبت شعبية كبيرة في الآونة الأخيرة، منها اليوغا، التي تتضمن تمارين بدنية وعقلية تمنع من تطور مشاكل التوتر.

أخذ نفس عميق
قد تبدو هذه الطريقة مضحكة، لكنها صحيحة عندما يتعلق الأمر بالتوتر، إذ يمكن التركيز على التنفس الهادئ والعميق من ثلاث إلى خمس دقائق لضخ المزيد من الأوكسيجين في الدم، وبالتالي التخفيف من حدة التوتر والتحكم أكثر في جسمك وعقلك

Versions الصحة النفسية و العقلية‎